بينما يتم تطوير فيلم عن حياتها المضطربة، ومقتبس من مذكراتها «المرأة التي بداخلي»، تثير بريتني سبيرز المزيد من القلق في كل ظهور لها.
آخر مثال على ذلك هو الفيديو الذي نشرته المغنية على حسابها في إنستغرام الذي يتابعه 41.8 مليون مشترك، يوم الأحد 6 أبريل.
في 15 أغسطس 2004، سطّرت لور مانودو التاريخ بحصولها على أول ميدالية أولمبية لها وهي في سن 17 عامًا فقط، مبهرة بموهبتها عالم السباحة. لم يكن هذا الإنجاز سوى بداية لـمسيرة مهنية حافلة بالنجاحات.
شهدت قاعة «باركر هانغار» في سانتا مونيكا، يوم الجمعة 5 أبريل، مزيجاً فريداً تحت الأضواء. فمن جهة، جوائز مرموقة تحتفي بألمع العقول في عصرنا، ومن جهة أخرى، حشد من نجوم هوليوود قلما نراه مجتمعاً خارج حفلات الأوسكار. كان هذا هو المشهد في الدورة الحادية عشرة من حفل توزيع جوائز الاختراق لعام 2025. أمسية طمست الحدود أكثر من أي وقت مضى بين العلم وعالم الاستعراض.
لم يهدأ غضب هيو جرانت بعد. مر الممثل البريطاني للتو بتجربة وصفها بـ«التدخلية والمهينة والمخيفة» في مطار هيثرو بلندن، حيث كان يسافر يوم الجمعة 4 أبريل برفقة زوجته وأطفالهما الثلاثة. على منصة X، شارك بطل فيلمي «نوتينغ هيل» و«يوميات بريدجت جونز» استياءه مفصلاً الحادثة.
وقال: «لقد مررت للتو عبر مطار هيثرو مع زوجتي وأطفالي. جميعنا نحمل نفس اسم العائلة (جرانت) على جوازات سفرنا». ثم تابع: «بدأ موظف الهجرة الحديث مع أطفالي، ثم همس لهم: “هل هؤلاء هم والداكم؟”».
«هل تجيدين الغناء جيداً؟»، «هل وجدتِ طريقكِ؟»: هذه بعض الأسئلة الساذجة والصادقة التي طرحها الصحفيون غير التقليديين في برنامج «لقاءات بابوتان» (Rencontres du Papotin) على قناة France 2. هذا السبت، جاء دور شارلوت غينسبورغ، البالغة من العمر 53 عاماً، للمشاركة في هذا التمرين. تحدثت الممثلة والمغنية بلطف كبير، مشوب بوضوح شديد. أجابت بكل تواضع: «لا، أنا لا أجيد الغناء جيداً، لكنني تعلمت أن العيوب يجب أن تُحوّل إلى صفات».
في السادس من أبريل 2005، أصبح «ألبرت الثاني» الأمير السيادي لموناكو، خلفًا لوالده الأمير رينييه الثالث الذي توفي قبل يومين. بعد مرور عشرين عامًا، لا يزال الأمير ألبرت راسخًا على عرشه، يقظًا ومحافظًا على صورته كأمير متحفظ ولكن قوي.
منذ الإعلان عن وفاة فال كيلمر، يتردد صدى مشهد معين بشكل متكرر في التأبينات: إنه مشهد مباراة الكرة الطائرة الأسطورية في فيلم «توب غان» الصادر عام 1986. يظهر فال كيلمر، المعروف بلقب «آيسمان» ومنافس توم كروز الدائم، عاري الصدر، بعضلات بارزة، في مواجهة الأخير ضمن لقطة أصبحت أيقونية — وشديدة الجاذبية.
لم يخفِ الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل أوباما أبداً التحديات التي واجهت زواجهما خلال سنواتهما في البيت الأبيض. ففي حوار حديث، أقرّ باراك أوباما بأنه بعد انتهاء ولايتيه الرئاسيتين، شعر بضرورة «تعويض زوجته» عن تلك الفترة.
وقال أوباما: «لقد بدأت بعجز كبير تجاهها، لذلك حاولت جاهداً سدّ هذه الفجوة، ومنحت نفسي بعض الوقت للحظات أخف وأكثر متعة معها»، معترفاً بوجود «دين عاطفي» تجاه ميشيل بسبب تضحياتها خلال فترة انشغاله الكبير بمهام الرئاسة.
هل هي مجرد صداقة جديدة أم أن هناك ما هو أكثر من ذلك؟
قبل أيام قليلة، شوهدت النجمة «جينيفر أنيستون» والممثل «بيدرو باسكال» معاً أثناء مغادرتهما «تاور بار» في فندق «سانسيت تاور» بهوليوود.
يبدو أن الثنائي قد استمتعا بعشاء طويل، وسرعان ما بدأت «الشائعات حول وجود علاقة رومانسية محتملة» بالانتشار.
وتزايدت هذه التكهنات بعد رسالة مثيرة للفضول نُشرت على حساب إنستغرام الخاص بنجمة مسلسل «The Morning Show»، كما ذكرت مجلة «Hello!».
في أقل من ساعة، لم يبق شيء. يوم الأربعاء 2 أبريل، افتتحت ميغان ماركل بيع منتجات موقعها المخصص لأسلوب الحياة، As Ever.
على عكس كل التوقعات وعلى الرغم من الانتقادات التي تلقتها بشأن مسلسلها على Netflix، فقد بيعت هذه المنتجات كالنار في الهشيم. ولكن بأي سعر؟
المنتجات الغذائية التي تقدمها الدوقة أغلى من تلك الموجودة في المتاجر الكبرى. لوعاء مربى التوت، يجب احتساب 9 دولارات (8 يورو) و 12 دولارًا (10 يورو) مع صندوق هدايا.