اكتشف أودري أ. ونيكولا ج. الخبر الصادم في 4 مارس، من خلال مكالمة من عمدة أوروس.
كانت تارا، كلبتهم من سلالة روتويلر، قد عُثر عليها ميتة في خندق على حافة غابة تبعد أربعة كيلومترات عن منزلهم.
«تم ربط تارا في غطاء لحاف أزرق وألقيت في خندق. في البداية، اعتقد العمدة أنها حادثة سير»، كما أكدت أودري أ.، مؤكدةً معلومة كشف عنها «Le Républicain».
في 26 فبراير الماضي، فتحت نيابة بوردو تحقيقاً أولياً بتهمة القتل غير العمد.
تم تقديم شكوتين ضد دار رعاية المسنين «سانت جاك دي كومبوستيل» في سولاك سور مير (جيروند)، المشتبه بها في إهمال جسيم.
في اليوم الرابع من محاكمته بتهمة قتل زوجته شاهيناز داود حرقاً في ميريناك بتاريخ 4 مايو 2021، أعلن خبيران يوم الخميس أن منير ب. كان «واعياً» بجريمته المدبرة رغم معاناته من «هذيان ارتيابي».
وأوضح أحد الخبراء، وهو طبيب نفسي، قائلاً: «كان الانتقال إلى الفعل منظماً لدرجة أن منير ب. كان واعياً بما قام به».
كانوا ينشطون في منطقة جيروند، حيث يسرقون السيارات ويعيدون بيعها كقطع غيار قبل حرق هياكلها.
تم وضع ستة أفراد رهن الاحتجاز في 11 مارس، بعد أن ألقت الشرطة القبض عليهم متلبسين.
«عاشت شاهيناز داود، التي أُحرقت حية في عام 2021 في ميرينياك، في خوف دائم» لأنها كانت تدرك أنها محكوم عليها بالموت، وفقًا لشهادات أدلى بها أقاربها يوم الأربعاء في اليوم الثالث لمحاكمة زوجها السابق بتهمة «القتل العمد» أمام محكمة الجنايات في جيروند.
تروي صديقتها المقربة، التي التقت بها عام 2018 في ميرينياك بضواحي بوردو، بسرعة: «كانت شاهيناز تكرر: حتى لو عشت سنة أو سنتين، فسوف أموت».
سيبقى الفنان الكوميدي بيير بالماد في سجن بوردو-غراديغان مساء الأربعاء.
في وقت سابق بعد ظهر اليوم، وافق قاضي تنفيذ الأحكام على طلبه بالإفراج ووضعه تحت المراقبة بسوار إلكتروني في منزله، اعتبارًا من 2 أبريل.
لدعم هذا الطلب، أشارت محامية الفنان، الأستاذة لاسيك، إلى المشاكل الصحية لموكلها والعلاج الذي يتطلبه إدمانه.
لكن النيابة العامة في بوردو قررت الاستئناف خلال الـ 24 ساعة التالية للقرار، وهو إجراء يعلق تنفيذ القرار تلقائيًا.
«بعد أكثر من عقد من الزمن في إدارة ميرينياك، ثاني أكبر مدينة في منطقة بوردو الحضرية، أعلن آلان أنزياني استقالته يوم الأربعاء. ووفقًا لمصادرنا، التي أكدت معلومات نشرتها صحيفة «Sud Ouest»، اتخذ المسؤول السبعيني هذا القرار «لأسباب صحية».»
في محاكمة قضية قتل المرأة شهناز داود، التي أُحرقت حية عام 2021 في ميرينياك، وُصف المتهم يوم الأربعاء 26 مارس من قبل زوجته الأولى وابنة زوجته بأنه زوج عنيف و«غيور» ولكنه أيضًا أب «كريم» و«حنون».
منذ يوم الاثنين أمام محكمة الجنايات في جيروند، لم يبدِ منير بوطاعة، البالغ من العمر 48 عامًا، أي ندم أو شعور بالذنب. ومع ذلك، في اليوم الثالث للمحاكمة، ذرف الدموع خلال شهادة ابنة زوجته البالغة من العمر 32 عامًا.
تم بناء «فندق باسكيا» بين عامي 1778 و 1781 على يد المهندس المعماري فرانسوا لوت لصالح جوزيف دو باسكيا دو موغرييه، الذي كان مستشارًا في برلمان بوردو. يتميز الفندق بهندسته المعمارية الكلاسيكية الجديدة الراقية.
يقع الفندق في 29 كور دالبريه، بالقرب من قصر العدل، وقد تم تصنيفه كنصب تاريخي منذ عام 1959. يمثل هذا المبنى جزءًا هامًا من «تراث بوردو المعماري».
بقلم: قاسم كازارين — باول - محلل دولي متخصص في السياسة الخارجية لفرنسا والعلاقات الدولية. تساعد تعليقاته الخبراء في فهم موقف فرنسا على الساحة العالمية.
في مدينة بوردو الفرنسية، تتواصل الوفيات المرتبطة بممارسة «الكيمسكس» — وهي ظاهرة تتضمن استهلاك المخدرات بهدف ممارسة الجنس، غالبًا ضمن مجموعات. وفي هذا السياق، شهدت ليلة الخميس إلى الجمعة وفاة رجل يبلغ من العمر 41 عامًا خلال إحدى السهرات في بوردو.
ووفقًا لمعلومات حصلت عليها صحيفة «لوفيغارو» من مصادر متطابقة متعددة، فإن الضحية هو جوليان س.، والذي كان يشغل منصب مدير خدمات السجون في سجن تولوز سيس. وأشارت المصادر إلى أنه كان في إجازة مرضية منذ فترة.