
في كلمات قليلة
تشير التوقعات إلى أن بعض المدن الفرنسية ستشهد ارتفاعًا كبيرًا في درجات الحرارة بحلول عام 2100، مما يستدعي اتخاذ تدابير للتكيف مع تغير المناخ.
كيف سيكون المناخ في فرنسا بحلول نهاية القرن؟
السيناريو العالمي يتوقع ارتفاعًا في درجات الحرارة بمقدار 4 درجات مئوية. لكن هذا مجرد متوسط لا يعكس الحقائق المحلية. من إيكس أون بروفانس إلى كاليه، ومن ميلوز إلى بريست، ومن بوردو إلى ستراسبورغ، لن تتأثر جميع المدن بنفس القدر، خاصة خلال فصل الصيف. كل هذا لم يعد مجرد فكرة مجردة. الأطفال الذين يولدون أو أولئك الذين يلعبون في ساحات المدارس سيعيشون في عام 2100... المباني التي يتم بناؤها اليوم ستظل قائمة. يشير جان ميشيل سوبيرو، نائب المدير العلمي لخدمات المناخ في Météo-France: «يبدو التاريخ بعيدًا، لكنه سيصبح ملموسًا جدًا بسرعة في الواقع».