"أنا الضحية!" جيزيل بيليكو تواجه المتهم بجرائم اغتصاب مازان في محكمة الاستئناف

في كلمات قليلة

خلال محاكمة الاستئناف في نيم، استمر المتهم حسام الدين د. في إنكار تهمة الاغتصاب المشدد، مما دفع الضحية جيزيل بيليكو إلى مواجهته وتأكيد موقفها بقوة.


تحذير: تتناول هذه المقالة موضوع الاغتصاب، وقد يكون محتواها صعباً ومؤلماً للقراءة.

نيم (غارد). لقد تجرأ. مرتين، بل ثلاث مرات. تجرأ على القول: لا، لم تكن جيزيل بيليكو ضحية اغتصاب.

أمام محكمة الاستئناف في نيم، يوم الأربعاء 8 أكتوبر، ذهب حسام الدين د.، المتهم الوحيد الذي تجري محاكمته استئنافياً بتهمة الاغتصاب المشدد، إلى أبعد مما ذهب إليه في المحاكمة الأولى أمام المحكمة الجنائية في أفينيون.

تعكس عبارة جيزيل بيليكو القوية، "أنا الضحية!"، اللحظة الحاسمة التي واجهت فيها المتهم بصلابة، رافضة محاولاته المتكررة لإنكار الجريمة المروعة التي ارتكبها.

نبذة عن المؤلف

ماريا - صحفية في قسم الثقافة، تغطي الأحداث في عالم الفن والترفيه في فرنسا. تجد مقالاتها عن هوليوود، برودواي، والمشهد الموسيقي الأمريكي صدى لدى القراء.