«لا توجد صدفة في مسيرتي المهنية»: كيف أصبحت جوليا من أكثر النساء احتراماً في مجال الطاقة النووية

«لا توجد صدفة في مسيرتي المهنية»: كيف أصبحت جوليا من أكثر النساء احتراماً في مجال الطاقة النووية

في كلمات قليلة

امرأة فرنسية تبلغ من العمر 38 عاماً، خبيرة في السلامة النووية، تتحدث عن شغفها بالطاقة النووية وتثبت أنه يمكن للمرأة أن تنجح في هذا المجال.


«يحلم الأطفال بأن يصبحوا أطباء أو ممرضين أو رجال إطفاء أو ضباط شرطة لأنهم يصادفونهم في حياتهم. لكن مهندسي السلامة النووية لا يرونهم، وبالتالي لا يتماثلون معهم.» ولمعالجة هذه الحتمية، قررت جوليا كانتيل تولي المسؤولية.

من الكليات إلى رياض الأطفال، ومن معهد الدراسات السياسية إلى ندوات الشركات وحتى صالونات قصر الإليزيه، تواصل هذه الفرنسية البالغة من العمر 38 عاماً التدخلات للتعبير عن شغفها بالطاقة النووية. وأن تُظهر للجميع أنه نعم، من الممكن أن تولد امرأة وتصبح واحدة من أعظم المتخصصين في السلامة النووية في العالم.

نعم، يمكنك أن تكون قد درست في منطقة تعليم ذات أولوية، وترفض المسار العلمي العام ولكن ينتهي بك الأمر بالحصول على الجائزة الأولى لامرأة مهندسة في فرنسا، والتي مُنحت في بيرسي.

نعم، يمكن لمراهقة نشأت في مساكن اجتماعية معتقدة أنه «لا يوجد الكثير لتتوقعه من الحياة» أن تنظر إليك في عينيك بعد ثلاثين عاماً وتقول لك: «حياتي هي سلسلة من...»

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

إيلينا - صحفية تحقيقات ذات خبرة، متخصصة في المواضيع السياسية والاجتماعية في فرنسا. تتميز تقاريرها بالتحليل العميق والتغطية الموضوعية لأهم الأحداث في الحياة الفرنسية.