سياسة

بارنييه يدعو لائتلاف يمين الوسط لانتخابات 2027

أعرب رئيس الوزراء الفرنسي السابق، ميشيل بارنييه، يوم الثلاثاء عن رغبته في تشكيل «ائتلاف» من يمين الوسط ليكون في موقع قوة بحلول عام 2027 بهدف مكافحة ما أسماه «العجز العام».

صرح بارنييه لقناة RMC-BFMTV قائلاً: «أعتقد أنه ستكون هناك حاجة لائتلاف، وحتى لو كان لدى الرئيس (المستقبلي) حزب كبير يدعمه، وهو ما أتمناه، فسيتعين عليه الانتباه للآخرين».

يُذكر أن بارنييه يلتزم الحذر الإعلامي منذ الإطاحة بحكومته من قبل الجمعية الوطنية في أوائل ديسمبر.

الجزائر: جمعية أولياء التلاميذ تستنكر التطبيق «الصارم» للعلمانية في المدارس الثانوية الفرنسية

استنكرت جمعية لأولياء التلاميذ في الجزائر التطبيق «الصارم لنموذج العلمانية» في المدارس الثانوية الفرنسية في الجزائر، والذي «يؤدي إلى منع أي مظهر ديني: ارتداء الحجاب داخل المؤسسة، أو تعابير مرتبطة بالممارسة الدينية مثل الصيام أو الصلاة، أو أي إشارة إلى الإيمان الإسلامي».

هذا ما نددت به جمعية أولياء التلاميذ، الأحد 13 أبريل، في يومية الخبر.

أزمة الجزائر: باريس تدرس ردها بعد طرد 12 مسؤولاً فرنسياً

«حقل من الخراب. هذا ما تبقى من كل ما أعدنا بناءه في الأشهر الثلاثة الماضية». في صوت محاورنا الفرنسي، صباح الاثنين، نشعر بالإحباط و خيبة الأمل و قليل من الغضب. ولكن الأهم من ذلك، الكثير من الاستسلام.

غيوم تابار: «أزمة مع الجزائر، السلطة التنفيذية مجبرة على الحزم والوحدة»

إذلال جديد من السلطة الجزائرية؟ طرد اثني عشر مسؤولاً فرنسياً هو على أقل تقدير بمثابة صدمة لباريس.

ولكل من كان يعتقد أن المسار الدبلوماسي وحده هو الذي سيحقق النتائج.

على الرغم من أن الجزائر العاصمة تقدم هذه العملية على أنها رد على اعتقال ثلاثة مواطنين جزائريين في فرنسا، إلا أن نظام عبد المجيد تبون يرد بقرار سياسي تعسفي على قرار قضائي مستقل وقائم على القانون.

أزمة مع الجزائر: حدود طريقة ماكرون

«أنا واثق...» الجملة التي أطلقها إيمانويل ماكرون يوم الجمعة بشأن احتمال إطلاق سراح الكاتب بوعلام صنصال، المسجون في الجزائر منذ منتصف نوفمبر، لم تصمد طويلًا سوى ثمان وأربعين ساعة.

«أعلم أن هناك اهتمامًا خاصًا. ببساطة، أنتظر النتائج»، أضاف رئيس الدولة، خلال زيارة لمعرض باريس للكتاب.

«في مكاني كرئيسة الجمعية الوطنية يائيل براون بيفيه»: كتاب اعترافات لناشطة جمعوية أصبحت رئيسة للجمعية الوطنية

من هم العملاء الفرنسيون الاثنا عشر الذين طردتهم الجزائر؟

«مطرودو الجزائر»

لم يرتكبوا أي جريمة. إنهم ضباط شرطة ودرك فرنسيون، عملاء وزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات أو أي قضية تتعلق بالأمن الداخلي. كانوا يعملون في عين المكان في السفارة الفرنسية، تحت أوامر السفير، من أجل «تسهيل» العلاقة مع السلطات الجزائرية بشأن الملفات الأكثر حساسية ولكن أيضاً للمساعدة في تدريب الشرطة المحلية.

ميزانية 2026: اليسار الراديكالي يدفع باتجاه الرقابة

لم يكن الأمر يتطلب أكثر من ذلك حتى يثير جان لوك ميلينشون شبح الأزمة اليونانية. «إجمالاً، يُعامل الشعب الفرنسي مثل اليونان في عام 2010»، هكذا كان رد فعله يوم الأحد على إعلان المتحدثة باسم الحكومة عن ميزانية 2026، التي يجري إعدادها بالفعل في وزارة الاقتصاد والمالية.