غيوم تابارد: «وسائل الإعلام في الجمعية الوطنية وتحذيرات بلا حدود»
شهدت الجمعية الوطنية الفرنسية مشهدًا صاخبًا
انتشر على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي. نقطة البداية كانت «تحقيقًا اتهاميًا» أجرته وسيلة الإعلام «Frontières» حول المساعدين البرلمانيين لمجموعة «LFI»، حيث نددت بوجود صلات مع مجموعات «البلاك بلوك» أو جمعيات مساعدة المهاجرين غير الشرعيين.
أثار هذا غضب نواب «فرنسا الأبية» الذين اتهموا وسيلة الإعلام المقربة من اليمين المتطرف بـ «وضع علامة على ظهور» المعنيين.