Other

Default category term for Other

التضليل الغذائي: كيف يخدعك اللوبي والمعلمون والمؤثرون بشأن طعامك

هل استهلاك اللحوم الحمراء ضار بالصحة؟ فيما يتعلق باللحوم المصنعة والنقانق، فإن الإجابة حاسمة: نعم، هذه المنتجات ضارة. لكن عندما يتعلق الأمر بشرائح اللحم أو القطع الأخرى، تبدو الإجابة أكثر دقة، ولا تزال الكميات الموصى بها موضع نقاش. منذ الثمانينيات، تكاثرت الدراسات، بعضها يخلص إلى ضررها، والبعض الآخر يطمئننا. يبدو من الصعب رؤية الأمور بوضوح. وذلك لسبب وجيه. بعد مراجعة جميع المؤلفات العلمية حول هذا الموضوع، أظهر باحثون إسبان أن الإجابة تعتمد في الغالب على... من موّل هذه المنشورات. كتب مؤلفو هذا التحقيق الذي نُشر في مايو: "عندما تدعم الصناعة البحث، تظهر اللحوم على أنها مفيدة.

خبيرة تغذية تكشف أسرارها: هكذا تأكل لتحافظ على صحتك

كشفت باحثة بارزة في مجال علم الأوبئة الغذائية، والتي كرست حياتها المهنية لدراسة العلاقة بين النظام الغذائي والصحة، عن استراتيجيتها الشخصية للتغذية السليمة. تقدم هذه الخبيرة، التي تستند توصياتها إلى تحليل بيانات ضخمة لمئات الآلاف من الأشخاص، رؤى عملية حول كيفية تطبيق مبادئ الأكل الصحي في خضم متطلبات الحياة اليومية المزدحمة.

لماذا نشعر بالحرج في المصعد؟ علماء الاجتماع يجيبون

المصعد ممتلئ. تحاول تفادي الزحام بالصعود مبكرًا أو متأخرًا، لكن المشكلة تظل قائمة: عليك أن تجد لنفسك مكانًا بين شخصين، وتتأكد بحركة بهلوانية أن زر الطابق الذي تعمل فيه قد تم ضغطه، ثم تنتظر. أحيانًا، يقتحم شخص متأخر الأبواب، مما يزيد من تقارب الأجساد وتتجهم الوجوه، ويستنزف ما تبقى من صبرك قبل أن تبدأ الرحلة القصيرة والمؤرقة.

يبدو الوقت طويلًا بشكل لا يصدق في هذا الجمود، حيث تشعر بأنفاس الآخرين، وتلاحظ من يبحث عن تواصل بصري ومن يتجنبه بحذر. لكن، ما هو مصدر هذا الشعور المستمر بالضيق في مكان نستخدمه يوميًا؟

كيف تأكل جيدًا لتحافظ على صحتك ورشاقتك؟ نصائح علمية لنمط حياة صحي

كيف يجب أن نأكل لنحافظ على صحتنا؟ على الأرجح، عكس نظامنا الغذائي الغربي الغني بالسكريات واللحوم والفقير بالألياف. نحن نأكل بشكل سيء، ولكن اللوم لا يقع علينا وحدنا. فالأسباب متعددة، بدءًا من الإعلانات التي تشجع على استهلاك الوجبات السريعة، وصولًا إلى وتيرة حياتنا المتسارعة وتقاعس السلطات. توضح إيرين مارغاريتيس، نائبة مدير تقييم المخاطر في الوكالة الوطنية الفرنسية لسلامة الأغذية والبيئة والعمل (Anses): "عندما تدخل إلى سوبر ماركت، تحتاج إلى إرادة حديدية لتجنب كل ما يمكن أن يضر بصحتك".

"لا أطيقه بعد الآن...": عندما تتحول كراهية زميل العمل إلى هوس مدمر

هناك أيام "سيئة". نوع من الدوامة الوسواسية في حالة سلبية. على سبيل المثال، هذا الزميل الذي يحصل على الترقية التي كنت تأمل فيها لسنوات. دون أن تصدق ذلك، رأيته يتسلل تدريجيًا، مثل ثعلب، ويحصل على تهاني الإدارة بموهبة لم تكن تشك في وجودها لديه. بشكل عام، في نفس اليوم الذي يحصل فيه على المكافأة، تصادفه ليس مرة واحدة، ولا مرتين، بل عددًا لا يحصى من المرات، كما لو أنه سيبقى إلى الأبد في طريقك يراقبك بابتسامة ساخرة.

برج السرطان: قرار مصيري ينتظرك ومكان سري للاختباء

هذا الصيف، يشعر مواليد برج السرطان بحاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى إلى إيجاد \"حديقة سرية\" خاصة بهم. سواء كان ذلك مكانًا ماديًا أو مساحة ذهنية، فإن هذا الملاذ ضروري لكم للهروب من ضغوط العالم الخارجي وإعادة ترتيب أفكاركم ومشاعركم العميقة.

يكمن السبب في هذا الشعور بتأثير كوكب نبتون الذي يخيم على برجكم، مما يسبب حالة من الضبابية والتشويش في رؤيتكم للمستقبل. قد تشعرون بالحيرة تجاه القرارات الهامة، خاصة تلك المتعلقة بمكان إقامتكم أو مسار حياتكم المهنية. هل يجب الانتقال إلى منزل جديد؟ هل حان الوقت لتغيير جذري في حياتكم؟ هذه الأسئلة قد تبدو مُلحة لكن الإجابات عليها لا تزال غامضة.

طبيب نفسي شهير يصحح المفاهيم: «النرجسيون ليسوا مفترسين»

أصبح مصطلح "النرجسية" واسع الانتشار بشكل كبير، فببحث بسيط على جوجل أو جولة في وسائل التواصل الاجتماعي، ستجد نفسك غارقاً في مقالات ونصائح حول "علامات تدل على أنك تربيت على يد والد نرجسي" أو "كيف تكتشف النرجسي من طريقة عناقه". لكن هذا الاستخدام المفرط والمبسط للمصطلح يثير حفيظة الخبراء، ومن بينهم الطبيب النفسي والمعالج الإيطالي الشهير جانكارلو ديماجيو.

سلاح هايتي السري: كيف هزمت الأوبئة جيش نابليون وأدت إلى استقلال أول جمهورية سوداء

في مطلع القرن التاسع عشر، كانت طموحات نابليون بونابرت لا تعرف حدودًا، حيث امتدت أنظاره إلى بناء إمبراطورية فرنسية واسعة في الأمريكتين. كانت مستعمرة سان دومينغو (هايتي الحالية)، أغنى مستعمرات فرنسا، محور هذه الرؤية. لكن ما لم يضعه الإمبراطور في حسبانه هو أن سلاحًا بيولوجيًا غير متوقع سيقف في طريقه ويسهم في ولادة أول جمهورية سوداء في التاريخ.

هل البحث عن معنى في العمل مضيعة للوقت؟ وجهة نظر صادمة حول إدارة الحياة المهنية

هل لعملك معنى؟ أم أنك تشغل منصباً طبيعته تحديداً هي ألا يكون له معنى؟ هذه الأسئلة تطارد صفحات صحفنا، ومنشورات شبكاتنا الاجتماعية المهنية، ومؤتمرات الإدارة والقيادة، ومكاتب المدربين. سواء كنا نأسف على اختفائه أو نسعى لإعادة اكتشافه، فقد أصبح هوساً. ولكن في الأساس، هل لهذا التساؤل نفسه معنى؟ وماذا لو لم نكترث بمعنى العمل؟

فيلسوفة تحذر: خطورة التقليل من شأن الشهادات والمعرفة في المجتمع

حذرت الفيلسوفة الفرنسية البارزة لورانس دوفيليرز من الخطاب الذي يقلل من شأن الشهادات الجامعية، مؤكدة أن فرنسا، على عكس ما يُعتقد، لا تقدّر خريجيها بدرجة كافية. وفي مقابلة لها، أوضحت أن الشهادة تمثل سنوات من العمل الجاد والجهد، وهي قيم يتم الاحتفاء بها في مجال الرياضة ولكن غالباً ما يتم تجاهلها عندما يتعلق الأمر بالمعرفة.

روت دوفيليرز تجربتها الشخصية مع الإحباط عندما واجهت المحسوبية والزبائنية في الأوساط الأكاديمية بعد تخرجها بامتياز من مؤسسة مرموقة. وقالت إنه من المفارقات أن الشهادات والإنجازات الحقيقية بدت أقل أهمية من العلاقات الشخصية.