في مدينة نويزي لو سيك الفرنسية (إقليم سين سان دوني)، تم إلغاء عرض فيلم كان مقرراً في الهواء الطلق بتاريخ 8 أغسطس. وعلى الرغم من أن اسم الفيلم لم يحدد في بيان البلدية، إلا أن السياق يشير إلى ارتباط محتمل بفيلم «باربي» الذي أثار جدلاً واسعاً. جاء هذا الإلغاء تحت ضغط مجموعة صغيرة من سكان حي لوندو ذي الأولوية. وقد أثار هذا الحادث ردود فعل واسعة النطاق وأثار تساؤلات حول الحرية الثقافية والأمن العام.

وصف رئيس البلدية أوليفييه سارابيرو التهديدات بأنها «مبررة بحجج زائفة، تعكس الظلامية والأصولية التي يتم استغلالها لأغراض سياسية». ووصف المبادرين بأنهم «أقلية متطرفة من البلطجية».

تشهد ساحة الموسيقى المتطرفة جدلاً جديداً بسبب اختيار فنانين مثيرين للجدل. هذه المرة، يواجه مهرجان Motocultor الفرنسي انتقادات حادة بعد إعلانه عن استضافة فرقة ذات توجهات مؤيدة لروسيا وفكر ذكوري كعنوان رئيسي لنسخة عام 2026.

أثار هذا الإعلان نقاشاً واسعاً وموجة من الاستياء داخل الأوساط الموسيقية والرأي العام. تأتي هذه الحادثة بعد حوادث سابقة في مهرجانات كبرى أخرى، مثل مهرجان Hellfest، الذي شهد مشاركة فنانين متهمين بالرهاب من المثلية الجنسية، أو بالإدانة في قضايا عنف منزلي، أو بسلوكيات غير لائقة (كما في حالة الفنان تيل ليندمان).

يعد موسم الخريف الأدبي بأن يكون غنياً ومتنوعاً. لقد وضع النقاد الفرنسيون بالفعل رهاناتهم ، وسلطوا الضوء على عشرة كتب ، والتي في رأيهم ، تستحق اهتماماً خاصاً. من الرواية الصريحة عن العلاقات المعقدة مع الأم إلى إعادة تصور الكلاسيكيات - هذا ما يستحق القراءة للبقاء على اطلاع بأحدث الاتجاهات الأدبية.

«كولخوز» لإيمانويل كارير

تواجه فرنسا جدلاً واسع النطاق بعد استدعاء المحكمة للرسام باستيان فيفيس للمثول أمام القضاء بتهمة نشر صور ذات طابع إباحي للأطفال. تأتي هذه القضية على خلفية اتهامات تتعلق بتمثيل أطفال في أوضاع جنسية ضمن رسومات فيفيس.

وتتركز الاتهامات حول عملين فنيين لفيفيس صدرا عام 2018، حيث تزعم السلطات الفرنسية أن هذه الأعمال تصور قُصَّرًا في مشاهد جنسية صريحة. كما تشمل التهم ناشري هذه الأعمال.

وبحسب القانون الفرنسي، يُحظر تصوير القُصَّر في مواد إباحية. وتدعي النيابة العامة أن رسومات فيفيس تنتهك هذا القانون.

أعلن المغني البريطاني الشهير ستينغ، أحد أساطير موسيقى الروك كشخصية رئيسية في فرقة "The Police"، عن عودته إلى باريس في فبراير 2026 لتقديم مسرحيته الموسيقية التي تحمل عنوان "The Last Ship".

من المقرر أن يُعرض العمل على مسرح "لا سين ميوزيكال" عند أبواب العاصمة الفرنسية، بدءًا من 18 فبراير 2026. تستند المسرحية إلى ألبوم ستينغ الذي صدر عام 2013 ويحمل نفس الاسم، والذي يستحضر قصة أحواض بناء السفن السابقة في نيوكاسل، مسقط رأس نجم الروك في شمال شرق إنجلترا.

قررت المغنية الفرنسية لوان، في خطوة تهدف إلى بناء مسيرة فنية دولية، إطلاق أول جولة أوروبية كبرى لها في عام 2026، وذلك بعد مشاركتها المرتقبة في مسابقة "يوروفيجن" الغنائية.

من المقرر أن تنطلق الجولة بين 16 أبريل و2 مايو 2026، وستشمل خمس مدن أوروبية رئيسية هي: لشبونة، لندن، برلين، أمستردام، وكولونيا. وستقام الحفلات في قاعات تتراوح سعتها بين 1000 و2000 شخص. ففي لندن، ستحيي حفلها في 23 أبريل بقاعة "O2 Shepherds Bush Empire"، بينما سيكون حفل برلين في 29 أبريل بقاعة "Metropol" الجديدة. وتتراوح أسعار التذاكر بين 50 يورو في برلين و30 يورو في لشبونة.

صدمة في عالم الموسيقى الفرنسي، حيث أُعلن اليوم عن وفاة مغني الراب الشهير ويرونوا (Werenoi)، واسمه الحقيقي جيريمي بانا أوغانا، عن عمر يناهز 31 عاماً. ويأتي هذا الخبر المفجع في وقت كان فيه الفنان في ذروة نجاحه، حيث اعتُبر الفنان الأكثر مبيعاً في فرنسا على مدار العامين الماضيين.

أعلنت شرطة لوس أنجلوس يوم الخميس عن فتح تحقيق يستهدف أسطورة موسيقى السول الأمريكية، سموكي روبنسون، بعد أيام قليلة من رفع دعوى قضائية ضده تتهمه بالاغتصاب والاعتداء الجنسي من قبل أربع عاملات منزليات سابقات.

ووفقًا لبيان رسمي، فإن قسم الشريف \"يجري تحقيقًا في الادعاءات الجنائية التي تستهدف ويليام روبنسون، المعروف بـ 'سموكي روبنسون'\". وأضاف البيان: \"التحقيق لا يزال في مراحله الأولى، وليس لدينا أي تعليقات إضافية في الوقت الحالي\".

أُعلن في باريس عن وفاة المغنية والممثلة الفرنسية الشهيرة نيكول كروازييه عن عمر يناهز 88 عامًا. وأفاد وكيل أعمالها بأنها توفيت ليلة الثلاثاء إلى الأربعاء "بعد صراع طويل مع المرض".

اكتسبت كروازييه شهرة عالمية بفضل أغنية "Chabadabada" (شابادابادا) التي أدتها مع بيير بارو في فيلم المخرج كلود لولوش الكلاسيكي "رجل وامرأة" (Un homme et une femme) عام 1966. أصبح هذا اللحن، الذي ألفه فرانسيس لاي، رمزًا للحب والرومانسية في جميع أنحاء العالم، وساهم في فوز الفيلم بجائزة الأوسكار والسعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي.

في خطوة يترقبها عالم الموضة، يستعد المصمم الأيرلندي الشمالي جوناثان أندرسون لتقديم أولى مجموعاته كمدير إبداعي جديد لأزياء ديور الرجالية. ومن المقرر أن يُكشف عن العرض الأول، الذي يُعد الحدث الأبرز في أسبوع الموضة في باريس، في 27 يونيو، حيث سيطرح أندرسون رؤيته العصرية للدار الفرنسية العريقة.