Culture and Entertainment

Default category term for Culture and Entertainment

فيليبو سورتشينيللي: خياط البابا المثلي والفخور بدينه يتحدث عن الفاتيكان والكنيسة

يعتبر المصمم الإيطالي فيليبو سورتشينيللي، البالغ من العمر 49 عامًا، أحد أبرز الخياطين المفضلين لدى الفاتيكان. فقد قام بتصميم أزياء لثلاثة باباوات سابقين، بما في ذلك البابا ليون الرابع عشر، الذي سيبدأ رحلته الرسولية الأولى في 27 نوفمبر. سورتشينيللي، وهو كاثوليكي ومثلي جنسيًا بشكل علني وعازف أورغن، يراقب بصبر وتسامح التطور البطيء للكنيسة في قضايا الأقليات الجنسية.

«ماريا، أين نحن من الكاسولا الخاص بروبرت؟»

رحيل أيقونة الموسيقى الإيطالية أورنيلا فانوني عن عمر يناهز 91 عاماً

توفيت المغنية الإيطالية الشهيرة أورنيلا فانوني، المعروفة بـ "صوتها المخملي" ومسيرتها الفنية الغنية التي امتدت لستة عقود، عن عمر يناهز 91 عاماً.

فانوني، التي باعت أكثر من 50 مليون أسطوانة، كانت واحدة من أبرز وأحب فناني "الموسيقى الخفيفة" الإيطالية (musica leggera) منذ ستينات القرن الماضي. وخلال مسيرتها الطويلة، تعاونت مع العديد من الفنانين البارزين مثل جورج بنسون وهيربي هانكوك وفرانكو كاليفانو وجينو باولي، الذي ربطتها به علاقة فنية وشخصية طويلة.

من أبرز أغانيها الناجحة في الستينات والسبعينات كانت "La Musica è Finita" و "Eternità" و "L'Appuntamento" و "Una Ragione di Più".

مجلس باريس يخصص منحاً لدعم المكتبات المستقلة وتعزيز الاستدامة

وافق مجلس بلدية باريس على تخصيص مبلغ 482 ألف يورو كـ "منح استثمارية" لأربعين مكتبة مستقلة في العاصمة. ويأتي هذا القرار، الذي كان يُنظر إليه في البداية على أنه إجراء روتيني، لتقديم دعم مالي حيوي للمكتبات بهدف تحديث مساحاتها.

تهدف هذه الأموال بشكل أساسي إلى تحسين إمكانية وصول الجمهور إلى هذه المكتبات وتخفيف بصمتها البيئية. وستتمكن المكتبات من استخدام التمويل لإجراء تحسينات في البنية التحتية، مثل تركيب منحدرات، وتوسيع الممرات، وتطبيق حلول موفرة للطاقة.

رحلة إلى مركز الأرض

رواية جول فيرن "رحلة إلى مركز الأرض" هي رواية خيال علمي كلاسيكية تتبع رحلة الأستاذ أوتو ليدنبروك وابن أخيه أكسل إلى باطن الأرض. يكتشفون عالماً سرياً مليئاً بالمخلوقات التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ والعجائب الجيولوجية. رحلتهم مليئة بالمخاطر والاكتشافات، واختبار لشجاعتهم وذكائهم.

بيع لوحة كليمت بسعر قياسي يعيد الألق لسوق الفن العالمي

شهد مزاد سوذبيز في نيويورك بيع لوحة "بورتريه إليزابيث ليدرير" للفنان النمساوي غوستاف كليمت بمبلغ 236.4 مليون دولار، وهو سعر فلكي أعاد الحيوية لسوق الفن الذي كان يعاني من ركود خلال السنوات الثلاث الماضية.

أصبح هذا العمل، الذي رسمه كليمت بين عامي 1914 و1916، ثاني أغلى عمل فني يُباع في التاريخ. كان التقدير الأولي للوحة يبلغ 150 مليون دولار، ولكن المنافسة الشرسة بين ستة مشترين دفعت السعر إلى الارتفاع بشكل كبير، وسط تصفيق الحضور في القاعة.

أعمال فنية تسلط الضوء على آلام الحرب العالمية الثانية في الصين: باليه "Deep in Memory"

تستمر الأعمال الفنية، بما في ذلك الأفلام وعروض الرقص، في تسليط الضوء على المعاناة التي شهدتها الصين خلال الحرب العالمية الثانية، وبالتحديد مجزرة نانجينغ عام 1937. ففي تلك الفترة، قامت القوات اليابانية بغزو مدينة نانجينغ الصينية، حيث قُتل ما يقرب من 300 ألف شخص واغتُصبت عشرات الآلاف من النساء خلال ستة أسابيع.

الكاتب البرازيلي ميلتون هاتوم: من ترشيحات نوبل إلى قلق على الأمازون

لم يفز الكاتب البرازيلي الشهير ميلتون هاتوم، الذي كان يُنظر إليه على نطاق واسع كمرشح قوي لجائزة نوبل في الأدب، بالجائزة هذا العام، حيث ذهبت إلى الكاتب المجري لاسلو كراسناهوركاي. ومع ذلك، فإن هاتوم، البالغ من العمر 73 عامًا والمنحدر من ماناوس، أكبر حاضرة في غابات الأمازون المطيرة، قد نال بالفعل جميع التكريمات الممكنة في وطنه.

لقد فاز بثلاث جوائز "جابوتي"، وهي أرقى جائزة أدبية في البرازيل، وباعت كتبه أكثر من 500 ألف نسخة في سبعة عشر دولة. وجاء أحدث تكريم له في أغسطس، عندما تم انتخابه لعضوية الأكاديمية البرازيلية للآداب.

تصريحات "رجعية" لمدير السينماتك الفرنسية تثير عاصفة في السوربون

أثار مدير السينماتك الفرنسية، فريديريك بونو، جدلاً واسعاً بتصريحاته التي شككت في وجود اعتداء جنسي تعرضت له الممثلة الشابة ماريا شنايدر أثناء تصوير فيلم "آخر تانغو في باريس" (1972).

خلال لقاء مع طلاب جامعة باريس 1-بانثيون-السوربون، قال بونو: "لقد أسيء معاملة ماريا شنايدر. لقد تم استغلال ماريا شنايدر. لا، لم تتعرض لاعتداء جنسي. لا، ولكن عفواً، هذا ما قالته هي. لم تتعرض لاعتداء جنسي. كان ذلك خاطئاً". وقد استند في نفيه إلى أن مارلون براندو وشنادير كانا "عشيقين"، مما أضاف المزيد من الوقود إلى الجدل.

إدوار لوي: الأدب ساحة للصراع السياسي والاجتماعي

يقدم الكاتب الشهير إدوار لوي، المعروف برواياته التي تستكشف الأعباء الثقيلة للحتميات الاجتماعية من خلال أفراد عائلته، عمله الجديد "ماذا نفعل بالأدب؟" (Que faire de la littérature؟). يتناول الكتاب، الصادر في أكتوبر عن دار فلاماريون (Flammarion)، تحليلاً معمقاً لـ "المعايير" التي يرى لوي أنها تهيمن على المشهد الأدبي.

يواصل لوي في كتابه الجديد طرح رؤيته النقدية للمجتمع، مركزاً هذه المرة على الأدب نفسه كأداة وموضوع للتأثير الاجتماعي. يدعو القراء إلى التفكير في القواعد الخفية والقيود التي تشكل المشهد الأدبي، وكيف تؤثر هذه المعايير على الكتاب وأعمالهم.

رحلة حول العالم: معالم ثقافية

اكتشف التاريخ الغني والثقافة المتنوعة للبلدان المختلفة. قم بزيارة الآثار القديمة والقلاع المهيبة والمدن النابضة بالحياة، وكل منها يقدم نظرة فريدة على الماضي والحاضر.