Culture and Entertainment

Default category term for Culture and Entertainment

ثلاثة معارض فنية باريسية: من الاستخراج الاستعماري الجديد إلى الأزياء الراقية ومسارات الكوير

أوتوبونغ نكانغا: استعراض في متحف الفن الحديث

يخصص متحف الفن الحديث في باريس (MAM) معرضاً استعادياً للفنانة النيجيرية أوتوبونغ نكانغا، المولودة قبل نصف قرن في نيجيريا. يقدم المعرض، الذي يستمر حتى فبراير المقبل، مقطعاً عرضياً لأعمالها المتعددة الأشكال والمواد، بما في ذلك الرسومات والمنشآت واللوحات والمنسوجات والمنحوتات ومقاطع الفيديو والعروض الأدائية.

وفاة مصممة الأزياء البلجيكية مارينا يي، إحدى أيقونات "سداسية أنتويرب"

توفيت مصممة الأزياء البلجيكية مارينا يي، العضو المؤسس في مجموعة "سداسية أنتويرب" (The Antwerp Six) التي أحدثت ثورة في عالم الموضة خلال الثمانينات، عن عمر يناهز 67 عامًا بعد صراع مع مرض السرطان.

أعلن متحف الموضة في أنتويرب (MoMu) عن الخبر، مشددًا على أن اسم يي "مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالأسطورة" التي شكلتها المجموعة، والتي "وضعت الموضة البلجيكية على الخريطة العالمية".

خلاف حاد يهز قمة المؤسسات الإسبانية المدافعة عن اللغة

لم يشهد تاريخ الأكاديميين صراعاً مماثلاً في قمة المؤسسات المسؤولة عن الدفاع عن اللغة الإسبانية. فمنذ عدة أسابيع، اندلع خلاف حاد بين لويس غارسيا مونتيرو، مدير معهد سرفانتس (المسؤول عن الترويج للغة الإسبانية في جميع أنحاء العالم)، وسانتياغو مونيوز ماتشادو، مدير الأكاديمية الملكية الإسبانية (RAE)، وهي الأكاديمية الملكية المكلفة بالحفاظ على اللغة. وقد أثار هذا الخلاف دهشة واستغراب الأوساط الأدبية الإسبانية.

بدأت الأزمة في 9 أكتوبر، خلال إفطار صحفي خُصص للمؤتمر الدولي للغة الإسبانية، وهي لقاءات تُعقد كل ثلاث سنوات وتجمع اللغويين والكتاب والدبلوماسيين لمناقشة مستقبل اللغة القشتالية.

الصراع في غزة يزعزع المشهد الموسيقي العالمي: دعوات للمقاطعة وحفلات تضامن

تستمر الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة في إحداث اضطراب واسع النطاق في المشهد الموسيقي الدولي، بعد مرور ما يقرب من عامين على بدء الصراع. تتزايد أعداد الموسيقيين الذين ينخرطون في أنشطة مؤيدة للفلسطينيين، تشمل الدعوات للمقاطعة، وإقامة حفلات الدعم، ونشر البيانات والمقالات المفتوحة.

ناتالي كينتان وكتابها الجديد "سبعون شبحًا": تحليل للفاشية اليومية في الحياة العادية

تواصل ناتالي كينتان في كتابها الجديد "سبعون شبحًا" (Soixante-dix fantômes)، الصادر عن دار النشر La Fabrique، مشروعها الذي بدأته في عملها السابق "طماطم" (Tomates) عام 2010، والذي كان يركز على قضية تارناك.

الهدف الرئيسي لكينتان هو التقاط ما تسميه "الومضات الفاشية" (flashs fascistes)، وهي مظاهر "للفاشية اليومية (التي ليست 'عادية'، فالفاشية ليست عادية أبدًا)، فاشية الكمثرى والجبن، وركوب الدراجات والتسوق في كارفور".

تسعى الكاتبة إلى تحليل كيف تتسلل الأيديولوجيات القمعية إلى أبسط تفاصيل الحياة اليومية، محولة إياها إلى جزء من نظام قمعي خفي.