Culture and Entertainment

Default category term for Culture and Entertainment

موجة الحر: أفضل أنواع البيرة المنعشة عندما تتجاوز الحرارة 35 درجة

مع تجاوز درجات الحرارة 35 درجة مئوية خلال موجات الحر الشديدة، يصبح البحث عن مشروب منعش أولوية لدى الكثيرين. وتعتبر البيرة خيارًا شائعًا، لكن ليست كل الأنواع مناسبة للطقس الحار. للحصول على أقصى درجات الانتعاش، يُنصح باختيار الأنواع التي تتميز بالحموضة أو نكهات الفاكهة، وعادةً ما تكون منخفضة في نسبة الكحول. فيما يلي دليل لأفضل أنواع البيرة التي يمكن الاستمتاع بها عندما ترتفع درجات الحرارة.

كنوز أوروبا الخفية: 5 مواقع تاريخية استثنائية تحمل علامة التراث الأوروبي

تحتضن أوروبا 67 موقعًا في 22 دولة تحمل "علامة التراث الأوروبي"، وهي مبادرة أطلقتها المفوضية الأوروبية في عام 2011 لتكريم الأماكن والشخصيات واللحظات المفصلية التي شكلت تاريخ القارة ومثلها العليا، من الديمقراطية إلى حقوق الإنسان. هذه العلامة لا تُمنح فقط للجمال المعماري، بل للقصص والقيم التي تجسدها هذه المواقع.

تتنوع المواقع الحاصلة على العلامة بين أماكن تاريخية، ومواقع ذاكرة، وحتى تراث غير مادي، وكلها تروي فصولاً من القصة الأوروبية المشتركة. ومع اقتراب أيام التراث الأوروبي، نسلط الضوء على خمسة من هذه المواقع الاستثنائية التي تستحق الزيارة.

موندانيوم، مونس (بلجيكا)

الكاتب النرويجي أصلك نوره: "هناك تشابهات مقلقة بين علماء النازية وإيلون ماسك"

في تصريح مثير للجدل، أشار الكاتب النرويجي أصلك نوره إلى وجود "أوجه تشابه مقلقة" بين العقول العلمية التي خدمت النظام النازي وشخصيات بارزة في وادي السيليكون اليوم، مثل إيلون ماسك. جاء ذلك خلال حديثه عن روايته الجديدة في أدب الجاسوسية "فخ الذئب"، التي تستكشف العلاقة الخطيرة بين التكنولوجيا الفائقة والأنظمة الشمولية.

تحت قبة الخالدين: صراعات النفوذ والمال تهز أكاديميات فرنسا العريقة

خلف الواجهة المهيبة لمبنى "الكوبول" على ضفاف نهر السين، لا تكمن الأكاديمية الفرنسية وحدها كما يعتقد الكثيرون، بل خمس أكاديميات تمثل زهرة الحياة الفكرية في فرنسا، وتُعرف مجتمعة باسم "معهد فرنسا". لكن خلف هذا الصرح الثقافي العريق، تدور صراعات خفية حول المكانة والمال والنفوذ، وهي توترات لا تُقال علناً، بل يُهمس بها في الأروقة الهادئة.

تجتمع في هذا المكان نخبة من الشخصيات البارزة، من رئيس نوبل آلان أسبكت إلى رجل الأعمال برنار أرنو، لكن هذا العالم المنغلق المليء بالطقوس والأعمال العلمية، هو أيضاً مسرح للصداقات والعداوات والغيرة التي نادراً ما تظهر للعلن.

إميل سيوران: سيرة ذاتية جديدة تكشف أسرار فيلسوف التشاؤم الذي أغواه هتلر

"لقد عرفت كل أشكال الانحطاط، بما في ذلك النجاح"؛ "لا تنتحر على الفور، لا يزال هناك شخص ما لتخيب أمله"... يُعد إميل سيوران مصدرًا لا ينضب للاقتباسات اللاذعة. هذه الأقوال المأثورة للكاتب الساخر، الذي وُلد في ترانسيلفانيا عام 1911 وتوفي في باريس عام 1995، لا تزال تصيب الهدف دائمًا.

ليلي أوف ذا فالي: تجربة العافية الفاخرة على مدار العام في سان تروبيه

في فندق "ليلي أوف ذا فالي"، لا يقتصر مفهوم الرفاهية على فصل الصيف، بل هو أسلوب حياة يمتد على مدار العام. يمثل الفندق، المواجه للبحر الأبيض المتوسط والمحاط بطبيعة "كاب لاردييه" الخلابة، رؤية جديدة للعافية وطول العمر. إن التقدم في السن بصحة جيدة هو التزام يبدأ مبكراً، وهو خيار يجعله "ليلي أوف ذا فالي" ممكناً.

يقوم نهج الفندق على ثلاث ركائز أساسية: علاجات يقدمها الخبراء، وجلسات رياضية داخلية وخارجية مصممة خصيصاً لكل فرد، وتجربة طعام صحية وفاخرة في آن واحد. هذا المزيج الثلاثي يشكل جوهر رؤيتنا: تجربة شاملة ومخصصة لا تتخلى أبداً عن عنصر المتعة.

وجهة العافية في سان تروبيه

"لويز فيوليه": كيف كشف فيلم عن التعليم العلماني عن انقسام ثقافي عميق في فرنسا؟

في ظاهرة سينمائية لافتة، حقق فيلم "لويز فيوليه" نجاحًا جماهيريًا كبيرًا في شباك التذاكر الفرنسي، متجاوزًا أفلامًا حائزة على جوائز مرموقة مثل "أنورا" الفائز بالسعفة الذهبية في مهرجان كان 2024. ورغم صدوره في نوفمبر الماضي، إلا أن الفيلم نجح في جذب أكثر من 672 ألف مشاهد، محققًا إنجازًا استثنائيًا بعيدًا عن أضواء العاصمة باريس والدوائر الإعلامية الكبرى.

فوضى إبداعية: مركز بومبيدو يودّع جمهوره بمعرض ضخم لفولفغانغ تيلمانز قبل إغلاقه الكبير

يستعد مركز بومبيدو، أحد أبرز المعالم الثقافية في باريس، لفترة إغلاق تمتد لخمس سنوات لإجراء أعمال ترميم شاملة. وقبل أن توصد أبوابه مؤقتاً، يقدم المركز لجمهوره معرضاً وداعياً ضخماً تحت عنوان "فولفغانغ تيلمانز: لا شيء أعدنا لذلك – كل شيء أعدنا لذلك"، والذي يُعد بمثابة أغنية بجع أخيرة لهذا الصرح الفني العريق.

فخ التنمية البشرية: فيلسوفة تفضح الأوهام التي تبيعها كتب "السعادة"

مع عودة الصيف، تعود معه المناشف الملونة والمظلات المتأرجحة والقراءات "الملهمة". على الشواطئ، تتكدس كتب مثل "كيف تصبح مؤثراً في أسابيع قليلة"، "ما يمنعك من أن تكون على طبيعتك"، "أسرار السعادة الدائمة". تعد هذه الكتيبات بوجود محسن ومتصالح مع الذات ومتحرر من تناقضاته. ولكن قبل الاستسلام لهذه السرابات المطبوعة، دعونا نتذكر بعض الأوهام التي تروج لها لتجنب الغرق فيها.

المهرجانات الموسيقية في أوروبا على المحك: هل يؤذن العجز المالي بنهاية عصرها؟

في نهاية هذا الأسبوع، ستنبض بلدة كاريه الصغيرة في بريتاني بفرنسا على إيقاع الموسيقى، حيث من المتوقع أن يستقبل مهرجان "فييه شاري" (Vieilles Charrues) في نسخته الثالثة والثلاثين حوالي 250,000 زائر. بهذا الحجم من الحضور، يعد المهرجان واحدًا من أكبر الفعاليات من نوعه خارج منطقة باريس، وما يميزه هو أنه يُدار من قبل هيئة جمعوية غير ربحية، معتمدًا بشكل كبير على جهود المتطوعين، حيث يتم إعادة استثمار جميع الأرباح في الدورات التالية.