عالم المؤثرين في فرنسا: سنتان بعد القانون الجديد، نهاية الفوضى وتحديات المستقبل
شهد قطاع المؤثرين في فرنسا تحولاً كبيراً خلال العامين الماضيين. فبعد إقرار قانون خاص يهدف إلى تنظيم هذه الصناعة، بدأت العديد من الممارسات التي كانت توصف سابقاً بـ "الفوضى" – مثل الاحتيال والتهرب الضريبي والإعلانات المضللة – بالتراجع تدريجياً.
يُعد القانون، الذي تقدم به النائبان الفرنسيان آرثر دي لابورت وستيفان فوييتا، من أوائل القوانين في أوروبا التي تنظم عمل المؤثرين بهذه التفاصيل. هدفه الأساسي هو وضع حد للتجاوزات على شبكات التواصل الاجتماعي.
تشمل المتطلبات الرئيسية للقانون ما يلي: