قضية بيثارام: كيف نفسر صمت الأطفال الطويل؟
فرانسوا بايرو مصدوم
اكتشف بعد خمسة وثلاثين عامًا من الوقائع أن ابنته، هيلين، كانت ضحية عنف في مخيم صيفي نظمته الجماعة التي ينتمي إليها بيثارام. «بصفتي رب أسرة، هذا يطعن قلبي»، هكذا صرح رئيس الوزراء على الفور، عشية صدور كتاب صادم بعنوان «صمت بيثارام» (ميشيل لافون). تروي ابنته الكبرى فيه «اعتداءً عنيفًا» من قبل كاهن في سن الرابعة عشرة.