يطالب نواب من مختلف الأطياف السياسية بالتحذير من الانتشار المقلق لظاهرة «الكيمسكس»، وهي ممارسة خطيرة وإدمانية تتمثل في استهلاك بعض أنواع المخدرات بهدف تكثيف النشاط الجنسي. سيصوت النواب يوم الاثنين على نص يطالب الدولة بوضع «استراتيجية وطنية للوقاية» لمواجهة هذه الظاهرة.
تعتبر هذه الممارسة ذات مخاطر صحية ونفسية واجتماعية كبيرة، مما دفع المشرعين إلى التحرك للمطالبة بتدخل حكومي عاجل.
بالزيت، بالألوان المائية أو بقلم الرصاص، رسمها بول سيزان أكثر من 80 مرة. كان الفنان يتعجب أمام جبل سانت فيكتوار، موضوعه المفضل للإلهام، قائلاً: «أنا هنا بخير، أرى بوضوح، هناك هواء نقي». فهل ستقضي منطقة تطوير متفق عليها (ZAC)، محصورة بين طريقين سريعين وخط سكة حديد، على هذا المنظر الطبيعي الأسطوري الذي يُعرض في أكبر متاحف العالم؟
جلست مارين لوبان في الصف الأمامي للمتهمين، شاحبة الوجه. بدت وكأنها مصدومة، بعد أن سمعت للتو الادعاء العام يطلب ضدها حكماً بالسجن خمس سنوات، منها ثلاث سنوات مع وقف التنفيذ - علماً أن السنتين المتبقيتين يمكن قضاؤها تحت المراقبة الإلكترونية - بالإضافة إلى غرامة قدرها 300 ألف يورو، والحرمان من الأهلية للترشح لمدة خمس سنوات مع النفاذ المعجل. كان ذلك في 13 نوفمبر 2024.
إذا اتبعت المحكمة الجزائية في باريس هذه الطلبات حرفياً يوم الاثنين، فإن الآفاق المهنية لمسيرة المرشحة السياسية ستصبح قاتمة جداً، حتى لو كان بإمكانها الاستئناف، لأن منعها من الترشح لأي انتخابات سيصبح ساري المفعول فوراً.
«عار عليكم يا مربي الديوك»، «القسوة ليست مشهدًا للعرض». على مشارف القاعة الرياضية في بوفري لا فوريه، بالقرب من فالنسيان في شمال فرنسا، يصرخ حوالي خمسة عشر متظاهرًا بشعارات معادية لمربي الديوك («coqueleux») الذين يمرون أمامهم حاملين صندوقًا خشبيًا مغلقًا. بداخله، مقاتلوهم لهذا اليوم. الأجواء متوترة، والدرك يراقبون، والشتائم تتطاير.
أعلنت الوزيرة الفرنسية أورور بيرجيه أن الحكومة ستودع تعديلاً على مقترح قانون العنف الجنسي والجنساني، يهدف إلى إلزام المهنيين الذين يتعاملون مع الأطفال بـ «تدريب إلزامي على اكتشاف الاعتداءات الجنسية».
أكدت مديرية شرطة باريس لوكالة فرانس برس يوم الأحد أن إخلاء المهاجرين الشباب المقيمين في خيام على أرصفة العاصمة منذ طردهم من «لا غايتيه ليريك» «يمكن أن يتم»، وذلك بعد صدور قرار من المحكمة الإدارية.
وأوضحت مديرية الشرطة لوكالة فرانس برس: «لقد تم تأكيد القرار، ويمكن أن تتم عملية الإخلاء».
دعا البابا فرنسيس، الذي لا يزال في فترة نقاهة بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد هدد حياته وغاب عن صلاة التبشير الملائكي السابعة له، الكاثوليك يوم الأحد إلى اعتبار الصوم الكبير «وقتًا للشفاء».
وغادر الحبر الأعظم الأرجنتيني، البالغ من العمر 88 عامًا، مستشفى جيميلي في روما الأحد الماضي بعد خمسة أسابيع من العلاج، وعاد إلى الفاتيكان لمتابعة فترة نقاهة تستمر شهرين على الأقل، وفقًا لأطبائه.
على رصيف محطة القطار الرئيسية في كييف، وبينما تتوقف القطارات محدثة صريراً، ينتظر الأوكرانيون وبأيديهم باقات الزهور. ورود، نرجس، توليب... إنه ليس عيد الحب، ومع ذلك، كل من يستقبلون أحباءهم قد اشتروا الزهور.
في الشارع، نفس الظاهرة. الزهور في كل مكان. لأنه في أوكرانيا، بعد ثلاث سنوات من الحرب، تشهد كل عطلة نهاية أسبوع عودة جنود من الجبهة أو نساء كن في المنفى، وتلتقي الأزواج مجدداً. في الشوارع، تضاعف عدد باعة الزهور، وكذلك أماكن تأجير الشقق لفترات قصيرة. لقد جعلت الحرب من كل لقاء عيد حب صغيراً.
متهم يعلن من زنزانته كراهيته «للكفار» وفرنسا، لكنه يصر، رغم الأدلة، على أنه لم يكن يريد القتل. خريج تعليم عالٍ ذو خطاب منظم يتظاهر عن طيب خاطر بأنه «مرشد» جهادي صغير…
سيُحاكم الجزائري محمد هشام مجدوب، البالغ من العمر 29 عامًا، اعتبارًا من يوم الاثنين. في 24 مايو 2019، فجر عبوة ناسفة في وسط مدينة ليون، مما أدى إلى إصابة عدة أشخاص، من بينهم فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات.
