السكاكين في المدارس: ظاهرة مقلقة
«يا إلهي، ابني، سيدي القاضي... لم يكن عنيفًا قط، أناضل من أجل أن يدرس أطفالي، وألا يكونوا منخرطين في الجريمة. ماذا سيصبح ابني؟»
في إحدى قاعات محكمة نانتير، تعلو صرخات أم على صوت الأصفاد التي وضعت على يدي ابنها.
في يوم الخميس 20 مارس، حُكم على عبدولاي س.، البالغ من العمر 20 عامًا، بالسجن 3 سنوات، منها سنة واحدة مع وقف التنفيذ، لاعتدائه بسكين على أمين*، 17 عامًا، داخل مدرستهما في بانيو (أوت دو سين).