Other

Default category term for Other

توقعات الأبراج ليوم 5 يونيو 2025: طاقة عطارد والمريخ تدعم التواصل الجريء

يحمل يوم الخميس 5 يونيو 2025 طاقة فلكية خاصة ومحفزة، حيث يتشكل اقتران إيجابي بين كوكب عطارد، المسؤول عن التواصل والفكر، وكوكب المريخ، الذي يمثل العمل وتأكيد الذات. هذا التناغم الكوكبي يشجع على التعبير عن النفس بأريحية وعفوية، مع تجنب الوقوع في فخ العدوانية أو المواجهة غير الضرورية.

على الصعيد الشخصي، ستشعر بإلهام ورغبة في إسماع صوتك. سواء كان ذلك في محيطك المهني، أو مع عائلتك، أو في دوائرك الاجتماعية، ستجد نفسك مدفوعًا لتأكيد وجودك ومشاركة أفكارك بصدق ووضوح. سيكون عقلك متقدًا وحاضر البديهة، مما يمكنك من خوض المناقشات بأسلوب صريح وبنّاء.

حظك اليوم الخميس 19 يونيو 2025: بين الإصرار والمرونة خيط رفيع

في هذا اليوم، الخميس 19 يونيو 2025، تدعونا حركة الكواكب إلى وقفة تأمل: هل الإصرار والمثابرة هما السلوك الأمثل دائماً؟ قد يكون التشبث بالرأي وعدم الرغبة في التراجع فخاً في بعض الأحيان.

لا شك أن العزيمة تعد صفة رائعة، فهي تساعدنا على تخطي الصعاب وتحقيق أهدافنا حتى عندما تبدو الأمور معقدة. إنها قوة الشخصية التي تدفعنا للمواصلة وعدم الاستسلام بسهولة. ولكن، عندما نتمسك بشكل صارم بنهج واحد فقط، فإننا نجازف بتفويت فرص مثيرة للاهتمام وحلول بديلة قد تكون في متناول أيدينا.

يكمن مفتاح النجاح اليوم في إظهار البصيرة والقدرة على التكيف.

توقعات الأبراج ليوم 29 يونيو 2025: طاقة عطارد وبلوتو توقظ فيك غريزة المحقق

في يوم الأحد، 29 يونيو 2025، يتشكل تناغم فلكي فريد بين كوكب عطارد، رمز الفضول والتعطش للمعرفة، وبلوتو، الذي يمثل الرغبة في البحث والبصيرة والقدرة على سبر أغوار النفس البشرية. هذا التوافق يوقظ في داخلك غريزة محقق من الطراز الرفيع، مما يمنحك القدرة على ملاحظة تفاصيل قد يغفل عنها معظم الناس.

قد تجد نفسك اليوم شغوفًا بقصص الغموض، سواء كانت روايات بوليسية أو ملفات صوتية مشوقة. هذا ليس من قبيل الصدفة، فالطاقة الفلكية السائدة تعزز حدسك وقدرتك على التحليل العميق. ستشعر برغبة قوية في كشف الحقائق المخفية وفهم الدوافع الكامنة وراء تصرفات الآخرين.

هل يسبب مكيف الهواء المرض حقاً؟ خبير أمراض الرئة يكشف الحقيقة والمخاطر الخفية

مع حلول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يصبح مكيف الهواء رفيقًا لا غنى عنه في كل منزل ومكتب. لكن في كثير من الأحيان، يتزامن الشعور بالانتعاش مع أعراض مزعجة مثل سيلان الأنف، التهاب الحلق، أو السعال المستمر. فهل مكيف الهواء هو المسؤول حقًا عن هذه الأمراض، أم أن الأمر مجرد سوء فهم شائع؟

وفقًا لخبراء أمراض الصدر والحساسية، فإن المشكلة لا تكمن في جهاز التكييف بحد ذاته، بل في سوء استخدامه وإهمال صيانته. يمكن أن يتحول المكيف إلى مصدر خطر حقيقي إذا لم يتم التعامل معه بالطريقة الصحيحة.

خبراء يحذرون: ثلاثة تصرفات خطيرة يجب تجنبها فوراً أثناء موجات الحر

مع وصول موجات الحر التي تضرب مناطق مختلفة من العالم، يصبح الجسم في مواجهة تحديات كبيرة، مما يستدعي اتخاذ تدابير وقائية لتجنب المخاطر الصحية مثل الإرهاق وضربات الشمس والجفاف. ويحذر خبراء الصحة من بعض الممارسات الشائعة التي قد تبدو غير ضارة ولكنها في الواقع تشكل خطراً كبيراً في الطقس الحار.

فيما يلي ثلاث عادات رئيسية يجب التخلي عنها فوراً خلال موجات الحر:

ممارسة الرياضة في الهواء الطلق

ثلاث علامات تكشف الشخص غير الناضج عاطفياً: احذر من هذه السلوكيات السامة

هل تشعر غالبًا بالإرهاق بعد كل تفاعل مع شخص معين، وتجد نفسك تزن كل كلمة لتجنب انفجاره؟ قد تكون في مواجهة شخصية غير ناضجة عاطفيًا. هؤلاء الأفراد يمكن أن يستنزفوا طاقتك تمامًا، وقد يكون من الصعب التعرف عليهم. لمساعدتنا على رؤية الأمور بوضوح، كشفت الدكتورة جولي سميث، وهي طبيبة نفسية سريرية بريطانية، عن ثلاث علامات رئيسية تكشف هذا النوع من الشخصيات السامة.

"لست أنا، بل هم الآخرون"

سجناء القلق: كيف يحوّل الخوف من المرض الحياة إلى كابوس مستمر؟

في خزانة حمام لويس، خلف المرآة، لا توجد أدوات تجميل عادية، بل ترسانة طبية متكاملة. مقياس حرارة إلكتروني، جهاز لقياس ضغط الدم، ومقياس لتشبع الأكسجين، تجاورها مجموعة من أدوات سحب السموم وإزالة القراد، بالإضافة إلى كمامات FFP2. تقول هذه السيدة البالغة من العمر 41 عامًا، والتي تعيش في خوف دائم من المرض: «أقيس حرارتي يوميًا، وأفحص ضغطي عدة مرات في الأسبوع، وكذلك مستوى الأكسجين في دمي. أعرف كل علاماتي الحيوية عن ظهر قلب».

«خشيت أن يقتل أطفالنا»: شهادة صادمة لامرأة قضت 20 عاماً في جحيم معتل نرجسي

في أحد أيام يونيو 2023، كانت رافاييل* (40 عامًا) تنتظر بمفردها في غرفة معيشتها للذهاب لإحضار طفليها من المدرسة. كانت الأفعال الأخيرة لفنسنت تثير قلقها وتساؤلاتها. بعد أن حذف تعليقات الرجال من منشوراتها على إنستغرام وقام بتثبيت نظام تحديد المواقع على هاتفها الذكي، ما الذي سيكون قادرًا على فعله بعد ذلك؟ هل يتجسس على حساباتها الأخرى على وسائل التواصل الاجتماعي؟ هل يراقب بريدها الإلكتروني؟ هل يتفقد حساباتها المصرفية؟ كانت شكوكها تدور في حلقة مفرغة، وازدادت حدة منذ أن شاهدت بالصدفة فيلمًا وثائقيًا قبل بضعة أسابيع.

أزمة الخمسين: 5 مفاتيح لاتخاذ الخيارات الصحيحة وتجنب الشعور بالندم على حياتك

كثيراً ما نسمع عن "أزمة منتصف العمر"، ولكن ما معناها الحقيقي؟ يوضح علماء النفس أن الأمر لا يتعلق فقط بالتقدم في السن، بل بشعور عميق ومُقلق بأن الحياة قد مضت دون أن نعيشها حقًا. والمفارقة هي أن هذا الشعور غالبًا ما يداهم الأشخاص الذين يبدو أنهم يمتلكون كل شيء: مسيرة مهنية ناجحة، استقرار مادي، وعائلة. ومع ذلك، عند بلوغهم سن الخمسين، يجدون أنفسهم أمام مرآة يتساءلون: "هل هذا كل شيء؟ هل هذه هي الحياة التي أردتها حقًا؟".

هل يمكن غسل المناشف مع الملابس؟ خبيرة الأحياء الدقيقة تحسم الجدل

قد يبدو خلط الملابس ومناشف الحمام في حلة الغسالة أمرًا عمليًا لتوفير الوقت والطاقة، ولكن هل هي فكرة جيدة حقًا؟ تجيب على هذا السؤال الدكتورة غايل غرويل، المتخصصة في علم الأحياء الدقيقة، محذرة من هذه الممارسة الشائعة.

السبب الرئيسي وراء عدم التوصية بخلط النوعين من المنسوجات يكمن في اختلاف درجة حرارة الغسيل المثالية لكل منهما. فمعظم الملابس (باستثناء الأقمشة الحساسة كالصوف) يمكن غسلها بفعالية عند درجة حرارة 30 أو 40 درجة مئوية. أما مناشف الحمام، فيجب تنظيفها عند 60 درجة مئوية لضمان القضاء على معظم البكتيريا والجراثيم العالقة بها.