ما يحدث لطفلك حقًا عندما تكون عيناك على هاتفك: خطر "التدخل التكنولوجي"
لم يعد تأثير الإفراط في تعرض الأطفال للشاشات بحاجة إلى إثبات، حيث توصي الإرشادات الرسمية بوضوح بتجنب الشاشات قبل سن الثالثة، وتقليل استخدامها قدر الإمكان حتى سن السادسة، وبعد ذلك يجب أن يكون الاستخدام عرضيًا ومصحوبًا بمحتوى ذي قيمة تعليمية عالية وتحت إشراف الكبار دائمًا.
لكن ماذا يحدث عندما يكون الشخص الذي يحدق في شاشته هو الوالد؟ عندما يلجأ الأب أو الأم إلى الهاتف في صف الانتظار، أو أمام عربة الطفل، أو عندما يقاطع لعبة مع طفله بسبب إشعار، أو يكتب رسالة نصية بسرعة جنونية أثناء محادثة مع الطفل؟