Other
Default category term for Other
صاعقة برق في حديقة حيوانات بفرنسا تسفر عن 15 مصابًا بينهم أطفال
أصابت صاعقة برق حديقة حيوانات "لا باربين" في مقاطعة بوش دو رون جنوب فرنسا، بعد ظهر الأربعاء.
وقالت خدمات الطوارئ إن 15 شخصًا تلقوا المساعدة الطبية نتيجة للحادث، من بينهم أربعة أطفال.
هرعت فرق الإنقاذ إلى موقع الحادث. تم حشد 46 رجل إطفاء و 23 مركبة للمشاركة في الاستجابة للطوارئ.
وقالت مديرة الحديقة إن العاصفة الرعدية كانت مفاجئة. "كان مجرد مطر خفيف. لقد فوجئنا جميعًا"، مضيفة أن الصاعقة ضربت في منطقة مفتوحة في الهواء الطلق.
أعرب المسؤولون المحليون عن دعمهم للمتضررين وشكروا خدمات الطوارئ على استجابتها السريعة والفعالة.
محكمة فرنسية تلزم شركة تأمين صحي بتغطية تكاليف عملية جراحية لرجل متحول جنسياً
ألزمت محكمة فرنسية الأربعاء الماضي شركة التأمين الصحي الحكومية (CPAM) في منطقة باس-رين بتغطية تكاليف عملية استئصال الثدي (mastectomy) لرجل شاب متحول جنسياً. جاء هذا الحكم بعد أن رفع الشاب دعوى قضائية ضد الشركة التي رفضت في البداية تحمل نفقات الجراحة.
الشاب المدعي، وهو طالب يعيش في ستراسبورغ ولديه دخل متواضع، طالب المحكمة بإلزام CPAM بتغطية العملية وتعويضه بمبلغ 10 آلاف يورو عن الأضرار التي لحقت به نتيجة الرفض الأولي.
الديك ريكو في قفص الاتهام: جارة ترفع دعوى قضائية بسبب صياحه قرب ليون
في نزاع قضائي غير عادي قرب مدينة ليون الفرنسية، رفعت إحدى الجارات دعوى قضائية ضد أصحاب ديك يدعى ريكو، مطالبة بإبعاده وتعويض قدره 4500 يورو بسبب صياحه الذي تعتبره مزعجاً.
الجارة، التي استقرت في بلدة نيفولاس-فيرميل عام 2021، تزعم أن ريكو يصيح بصوت عالٍ جداً وبشكل متكرر، مما يخل براحتها. من جانبهم، يرفض أصحاب الديك، أليكسيا وفرانك شاريتون، المقيمون في المنطقة منذ 25 عاماً ويمتلكون ريكو منذ عام 2019، هذه الاتهامات. يؤكدون أن ريكو لا يصيح أكثر من 5 إلى 6 مرات في اليوم، وليس قبل الساعة 8:30 صباحاً في الشتاء و9:00 صباحاً في الصيف.
بطل الجوار في باريس: رجل ينقذ جاره من محاولة اختطاف بطفّاية حريق
شهدت الدائرة الحادية عشرة في باريس محاولة اختطاف استهدفت أقارب رجل أعمال يتولى إدارة شركة متخصصة في مجال العملات المشفرة (الكريبتو). حتى الآن، لم يتم القبض على الجناة المتورطين في الحادث.
عادت الحياة إلى طبيعتها، يوم الأربعاء الموافق 14 مايو، في ورشة صغيرة بالدائرة الحادية عشرة. لكن في نفس الوقت من اليوم السابق، واجه رجل موقفاً خطيراً أمام متجره مباشرة. حاول مجموعة من الرجال اختطاف جارته. دون تردد، قرر الرجل التدخل بسرعة حتى قبل أن يرتدي حذاءه، وظهر من مدخل مبناه حاملاً بيده طفّاية حريق حمراء كسلاحه الوحيد.
فرنسا: مقترح لحماية الطلاب من شاشات الهواتف.. هل يتوقف إرسال إشعارات المنصات المدرسية مساءً؟
تعتزم وزارة التربية الفرنسية تطبيق ما يُسمى "حق الانفصال الرقمي" على المنصات الرقمية المستخدمة في المدارس. تهدف هذه الخطوة، التي أعلنت عنها وزيرة التربية إليزابيث بورن، إلى وقف التحديثات والإشعارات على المساحات الرقمية التعليمية للطلاب، مثل برنامج Pronote الشهير.
يقضي المقترح بوقف التحديثات بين الساعة الثامنة مساءً والسابعة صباحًا خلال أيام الأسبوع، وطوال عطلة نهاية الأسبوع. تُستخدم هذه الأدوات الرقمية في التواصل بين أولياء الأمور والمعلمين والطلاب، وتسجيل الدرجات والواجبات المدرسية.
تطبيق جديد لمسح المنتجات يكشف عن المكونات الضارة والمواد الكيميائية
أطلقت جمعية حماية المستهلك الفرنسية UFC-Que Choisir تطبيقاً جديداً للهاتف المحمول يُدعى QuelProduit، يهدف إلى مساعدة المستهلكين على فك رموز مكونات المنتجات اليومية والحصول على معلومات حول تأثيرها.
يتيح التطبيق المجاني QuelProduit للمستخدمين مسح الباركود الخاص بالمنتجات الغذائية ومستحضرات التجميل ومنتجات التنظيف المنزلية. تحتوي قاعدة بيانات التطبيق على أكثر من 370 ألف منتج، ويهدف إلى "تحديد وجود المواد الضارة فوراً" و"اكتشاف بدائل أكثر صحة ومسؤولية".
كما يسمح التطبيق للمستخدمين بـ "الإبلاغ عن المنتجات التي تحتوي على مشاكل لزيادة الضغط على المصنعين والسلطات"، وفقاً للجمعية.
فرنسا: طالب يتعرض لسبع طعنات في نانت بعد رفضه تسليم هاتفه
تعرض طالب في مدينة نانت بفرنسا لهجوم وحشي بسكين بعدما رفض تسليم هاتفه الجوال لمهاجم. وقع الاعتداء مساء الثلاثاء الموافق 6 مايو، قرابة الساعة العاشرة والنصف ليلاً، في وسط المدينة بالقرب من موقف حافلات.
وفقاً لرواية الضحية، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، كان عائداً إلى منزله بعد شراء مواد غذائية عندما اقترب منه المهاجم. وصف الطالب المعتدي للشرطة بأنه رجل يتراوح عمره بين 27 و35 عاماً، ذو بشرة داكنة، ووصف بأنه من "النوع المغاربي". طلب المهاجم في البداية سيجارة.
مارسيليا تستخدم أعشاب البوسيدونيا البحرية لمكافحة تآكل شواطئها
أطلقت بلدية مارسيليا مشروعاً تجريبياً على أربعة من شواطئ المدينة يهدف إلى استخدام حشائش البوسيدونيا البحرية (Posidonia oceanica) لمكافحة تآكل السواحل، بدلاً من إزالتها كما كان يحدث لسنوات عديدة. تُعد هذه النباتات البحرية المستوطنة في البحر الأبيض المتوسط ذات أهمية بيئية بالغة.
تقليدياً، كانت الأوراق الميتة من البوسيدونيا تتراكم على الشواطئ في فصل الشتاء لتشكل "مصاطب" واسعة، تعمل كحاجز طبيعي قوي ضد الأمواج، مما يحمي الشاطئ من التآكل. لكن الرغبة في تلبية "الصور النمطية السياحية" للشواطئ الرملية البيضاء كانت تدفع لإزالة هذه التراكمات.